بالفيديو.. حضور لافت لشخصيات مرموقة وفنانين ومثقفين لدعم عبد الحميد جماهري بالمحمدية

0

قاد الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية بمدينة المحمدية، حملة إنتخابية بطعم الثقافة و الفن و الإبداع، بمشاركة مثقفين و كتاب، و ممثلين، وشخصيات مرموقة لدعم وكيل اللائحة المحلية و التشريعية الأستاذ عبد الحميد جماهري بمدينة الزهور.

و ساند، أهل الفن و الإبداع والثقافة، حملة عبد الحميد جماهري بمدينة المحمدية، في جو من الحماس و التفاؤل والأمل، وبكل عزيمة و ثقة.

الحملة الفنية والثقافية، لاقت تجاوبا شعبيا كبيرا وتفاعلا من قبل ساكنة المحمدية التي عبرت عن إنخراطها وراء عبد الحميد جماهري، بكل مسؤولية وإرادة.

و عبر الفنان محمد خيي، عن دعمه الكامل لعبد الحميد جماهري في الإنتخابات. داعيا ساكنة المحمدية إلى التصويت لجماهري، لأنه إنسان مثقف ومناضل حقيقي يطمح إلى التغيير و التقدم.

و أضاف خيي،” جماهري إنسان مثقف محبوب من طرف الجميع، ويحب الجميع، ويجب مساندته ودعمه لإيصال صوت المحمدية”.

و بدوره، ساند عبد الإله عاجل، مرشح الإتحاد الإشتراكي عبد الحميد جماهري، خلال الحملة الإنتخابية، ودعا ساكنة المدينة إلى الإلتفاف وراء جماهري و التصويت عليه.

و أكد، أن الأستاذ جماهري، برهن عن دعمه للمجال الثقافي، وساهم في خلق تظاهرات فنية وثقافية بجهة الدار البيضاء سطات، وظل يدافع عن المجال الثقافي و المسرحي، وساهم في عدة أنشطة أخرى، وبالتالي يستحق كل الدعم و المساندة.

و ساهم عدد من المثقفين و الشخصيات المرموقة في المجال الفني، في دعم حملة عبد الحميد جماهري بالمحمدية، من بينهم فتاح نكادي، و محمد يونسي، و محمد بوجبيري، و رشيد زاكي، ومحمد عرش. وعبروا عن مساندتهم الكاملة له، بكل تفاؤل و أمل. و دعوا ساكنة المدينة إلى دعم جماهري و التصويت عليه خلال انتخابات 8 شتنبر، لرد الإعتبار لمدينة المحمدية.

و بدوره، أكد جماهري، على أن الحملة الإنتخابية تمت في ظروف خاصة و حزب الإتحاد الإشتراكي شارك فيها بما يملك من تاريخ ورؤيا، مؤكدا أن هذه الحملة نريدها كما أرادها جلالة الملك، أن تكون حملة من أجل مؤسسات قوية تواجه الأزمات و تتصدى لتهديدات الخصوم.

وخلص إلى أننا نشتغل من أجل أن ينتصر الوطن، و لهذا إخترنا شعار “المغرب أولا”، لأننا نناضل من أجل بلدنا أولا و أخيرا.

و يدخل حزب الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية غمار هذه الإستحقاقات بشعار ” المغرب أولا ومن أجل تناوب جديد بأفق إجتماعي ديمقراطي.” وذلك من أجل دولة عادلة تعمل على توفير فرصة متكافئة لنجاح كل مواطينها، ومجتمع حداثي متضامن ينتصر لمبادئ التعددية و التنوع والمواطنة وحرية الرأي والتعبير، وخروج آمن من تداعيات الجائحة، وبمؤسسة تشريعية قادرة على الإجابة عن أسئلة المواطنين، والدفاع من مصالح الوطن.