عبد اللطيف الطود.. ذاكرة أصيلة التي تمشي بشفتين
زايلا.. تلك التي تسكنه كما يسكنها، ليست مدينة فحسب.. هي أمه التي تتعطر بروائح البحر وتتكحل بزرقته. هي برج القريقية الذي يحرس سكان المدينة القديمة والحومات النائمة في أمان لا يعسكه سوى صفاء الأبيض والأزرق الذي يلون حواريها، والابتسامات!-->…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...