وكان النادي اللندني تقهقر للمركز ال9 في الترتيب العام، على بعد 11 نقطة من المتصدر مانشستر يونايتد.
رحيل لامبارد أسعد جماهير “البلوز” التي حملت الأخير مسؤولية تراجع نتائج الفريق خلال الأسابيع الأخيرة.
وتعتقد جماهير تشيلسي أن الأخير يتحمل مسؤولية تراجع مستوى جميع المنتدبين الجدد الذين لم يقدموا إضافة كبيرة للفريق في الفترة الأخيرة.
ومن بين اللاعبين الذي شهد أدائهم تراجعا رهيبا النجم المغربي حكيم زياش الذي فشل في ترك أي بصمة خلال المباريات ال5 الأخيرة التي لعبها مع الفريق.
العديد من الملاحظين حملوا المسؤولية للامبارد باعتباره لم يحسن توظيف نجم “أسود الأطلس”، بعد أن عول عليه بشكل تام في مركز الجناح الأيمن.
وكان زياش تألق مع أياكس أسستردام في مركز صانع اللعب، باعتباره يرغب في التمتع بجرية في الملعب، من دون تكبيله بالواجبات الدفاعية كما حصل مؤخرا مع تشيلسي.
وتؤكد معظم المؤشرات أن الألماني توماس توخيل سيكون المدرب المقبل لتشيلسي، خاصة وأنه يشكل هدفا أولا للرئيس رومان أبراموفيتش.
ومن المرجح أن يحدث الأخيرة تغييرات تكتيكية كبيرة في الفريق قد تفتح الباب أمام استعادة النجم المغربي لتوهجه.